تمر إسبانيا حاليا بفترة انتقالية حرجة، اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا، وقد أدى تراكم الفساد المالي، وزيادة أعداد العاطلين عن العمل، إلى تغيرات كبيرة في مختلف المجالات، وبالإضافة إلى الاتهامات الموجهة إلى شخصيات كبيرة في الحزبين الكبيرين، الحزب الشعبي والحزب الاشتراكي، فقد وجهت اتهامات كثيرة أخرى أيضا للعائلة